علي زاوا – على الخلفية الفقيرة للرصيف في الدار البيضاء، تتكون عصابة فضفاضة تضم أكثر من 20 شابًا مشردًا وغير متعلم، يبرز منها أربعة صبية وهم كويتا وعمر وبوبكر، وعلي زاوا، يقرر الأربعة ترك العصابة بتشجيع من ديب زعيم العصابة الثانية، ذلك ما يثير حفيظة أفراد العصابة الأولى، لتبدأ بذلك جولة تصفية الحسابات القديمة بين الأفراد.
تنقيط المشاهدين (0)
0/10
تنقيط النقاد (0)
0/10